تورّم الساقين من المشاكل التي تؤثر على قدرة المصاب على ممارسة نشاطات الحياة اليوميّة، حيث تزيد من شعوره بالثقل، وعدم القدرة على الحركة، بالإضافة للشعور بالألم، لذلك تتطلّب رعاية خاصّة، وعناية جيّدة لتخفيف أعراضها، وللقدرة على العمل
أسباب تورم الساقين
كسر في القدم أو الكاحل نتيجة السقوط أو تلقّي ضربة، أو التواء الكاحل، وغيره.
الحساسية.
التهاب المفاصل الروماتويدي.
التهاب الجلد، والأنسجة الضامة المحيطة.
دوالي الساقين.
انتفاخ الساق نتيجة أسباب خلقية.
زيادة السوائل في الجهاز الليمفي.
الفشل الكلوي.
الفشل القلبي.
انخفاض مستوى هرمونات الغدة الدرقية.
فقر الدم.
تناول بعض أنواع الأدوية.
هشاشة العظام.
تمزّق وتر العرقوب.
النقرس.
إصابة الرباط الصليبي الأمامي في الركبة.
السمنة.
قلة ممارسة التمارين الرياضية.
تشخيص تورم الساقين
يتم الكشف عن تورم الساقين بالوسائل الآتية:
فحص البول.
فحوصات الأملاح والكلى.
فحوصات عوامل التخثر.
التصوير بالأشعة السينية، والأشعة فوق الصوتيّة، والتصوير المقطعي المحوسب.
عمل تخطيط كهربائي للقلب.
أخذ عيّنة من العقدة اللمفية.
فحص دوبلر.
علاج تورم الساقين
اتباع نظام غذائي صحي للتخلّص من الوزن الزائد.
تقليل كمية الملح في الطعام، وتجنّب الأطعمة المالحة.
تجنّب الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.
المشي بشكلٍ منتظم، وتمديد الساقين.
ارتداء الجوارب الضاغطة عند أثناء السفر، أو الوقوف لساعات طويلة.
رفع الساقين فوق مستوى القلب، لمدّة ثلث ساعة كل عدة ساعات، للسماح للجاذبية بتحريك السائل نحو القلب.
ممارسة التمارين الرياضيّة بشكلٍ يومي، كالسباحة، وركوب الدراجة.
تناول الأطعمة الصحية.
التصريف اللمفاوي اليدوي، يتمّ إجراؤه من قبل المعالج الفيزيائي، خاصّةً في الطقس الحارّ.
التصريف اللمفاوي الميكانيكي، من خلال استخدام تقنيّات مفيدة للدورة الدموية والدورة اللمفاوية.