أنه يسعى إلى حلم بعيد وراء كل من ترك بصمة على جسد القصيدة العامية وجعل من الكلمة تمثال للخلود له وللشِعر العامي في قلوب محبينه كفؤاد حداد ، وعبد الرحمن الأبنودي ، وصلاح چاهين ،
ونجم الشارع المصري أحمد فؤاد نجم ويقول أيضًا تركت خلفي كل شيء واختارت معاناتي حول حلمي والبحث وراء العلامة الفارقة في تجديد وتتغير القصيدة العامية إلى الأفضل متأثرًا "بالخليل بن أحمد الفراهيدي "
واضع علم البحور عندما قال : ما يأتيني منه لا أرتضيه .. وما أرتضيه منه لا يأتيني
وقد نفذت الطبعة الاولى من الديوان بعد معرض القاهرة للكتاب