عجائب مصر القديمة البحيرة المقدسة منذ أكثر من 36 قرنا من الزمن ظلت هذه البحيره واحده من عجائب وغرائب الحضارة المصرية القديمة والسر يرجع لأن هذه البحيرة مياهها ظلت ثابته المنسوب لاتنقص ولا تزيد وصممت هذه البحيرة أيضا بطريقة هندسية عبقرية فهي تحافظ على مياهها نظيفه وخالية من اي طحالب او فطريات ضاره وهذه البحيرة استطاعت الصمود لاكتر من 3600سنه تعمل بنفس الدقه كما تركها أجدادنا لوقت قريب وقبل الزحف العمراني من حولها وإلي اليوم تظل البحيره المقدسة بمعبد الكرنك واحدة من العجائب و الغرائب علي أرض مصر الخالده .
عادة وضع الزهور والورود على القبور تنتشر في مختلف أنحاء العالم، وتوارثتها الأجيال من شعوب العالم القديم، ويعود أصلها إلى الدولة المصرية القديمة تحديداً، لكن ما أسبابها؟ اعتاد الفراعنة في الدولة المصرية القديمة وضع الزهور على قبور موتاهم، إذ أكّدت بعض الوثائق أنّ الزهور والورود زيّنت مقبرة الملك الفرعوني توت عنخ آمون. وكان الأوروبيون يضعون الزهور على القبور لجذب الأرواح الطيبة، حسب اعتقاداتهم التي شاعت آنذاك. في المقابل، كشفت أبحاث أخرى أنّ بعضاً منها، بالإضافة إلى أنواع معينة من الأشجار كانت تُستخدم أيضاً للتخلص من رائحة الجثث المتعفنة. أمّا المسلمون فاعتبروا زرع الأشجار والنباتات الخضراء والزهور إلى جانب القبور عادة مستحسنة ومستحبة، إذ يرى البعض أنّ غرسها ينزل رحمة الله على الميت فتخفف عذابه. وفي أيامنا هذه، يرسل الناس باقات الزهور والأكاليل عند تقديم التعازي بالأقارب والأصدقاء.
هذا هو أهم إختراع إخترعه المصريون القدماء،، آلة رصد النجوم لتحديد الوقت والساعات ليلا ..وهذه الآلة تسمي مرخت والتي يترجمها البعض " أداة المعرفة" .. والآلة عبارة عن جزئين... أداة خشبية ينزل منها ثقل ( الميزان ) ..وجريدة نخل مشقوقة من الجزء الأعرض فيها وهي التي يشاهد منها الراصد ...وكانت الآلة تحتاج لشخصين ..الراصد ..والهيكل الهدف وهو إنسان يجلس .. ليتم تحديد النجوم طبقا لجسده وعن يمينه ويساره ..وهذه الآلة وتفاصيلها مسجلة علي معبد "ادفو" لأنها استخدمت في تحديد نجم الشمال .. كما استخدمت في طقس يسمى " بج شس " أى مد الحبل لمعرفة حدود المبني الديني الذي يبني ..وأقدم أداة مرخت عثر عليها كانت في الأسرة الثامنة عشرة
أول مسطرة في التاريخ من عصر الأسرة الثامنة عشر فى الدولة الحديثة تخص موظف كبير أسمة (مايا) كان أمير الخزانة في عهد الملك توت عنخ آمون، معروض الان في متحف اللوفر باريس
معبد الدير البحري الأقصر والمعروف بمعبد الملكة حتشبسوت مصنف عالميا كواحدا من أكبر إنجازات البشر في الهندسة و العمارة علي كوكب الأرض،، المعبد محفور بأكمله ثلاثة طوابق في صخور الجبل قمة الروعة و الإعجاز و العبقرية للقدماء المصريين،،
وشكرا
كتب بواسطة
مونى محمد